الوفاء بالثقة: الفاشر تغلب على الهجوم الجماعي للميليشيا، وطالب البصر بالنصر
الفيشريات التي تطرحها الحرب السودانية لمليشيا آل دقلو في دارفور من جديد. يلعب الجيش السوداني دورًا حاسمًا في تحقيق النصر الميداني.
تمكنت القوات المسلحة السودانية والقوات المساندة لها من تحقيق نصر عسكري حاسم على miliشيا الدعم السريع التي شنت هجومًا واسعًا عند فجر اليوم، بهدف السيطرة على مواقع استراتيجية في المدينة.
انطلقت الاشتباكات في الساعات الأولى من الصباح على ثلاثة محاور رئيسية: الجنوبي، الشمالي (الميناء البري)، ومحور الإمداد القادم من ودعة والكومة.
خاضت القوات السودانية معركة بطولية استمرت لأكثر من ثماني ساعات متواصلة. استخدمت فيها تكتيكات دفاعية متقدمة وهجمات معاكسة أربكت صفوف العدو.
في تمام الساعة الثانية بعد الظهر، كانت مليشيا الدعم السريع قد انهارت بالكامل، تاركة خلفها مئات القتلى وكميات ضخمة من العتاد العسكري المدمر.
تدمير 12 عربة مصفحة، ودبابتين، وصَرصرَين، إضافة إلى الاستيلاء على 16 عربة مصفحة كانت بحوزة المليشيا.
لعب الطيران الحربي السوداني دورًا حاسمًا في المعركة، حيث نفّذ ضربات دقيقة ومركّزة على أرتال المليشيا المتقدمة من منطقتي ودعة والكومة.
أفادت التقارير أن الطيران نجح في شلّ حركة العدو وتفريق تجمعاته، ما سهل تقدم القوات البرية وتحقيق النصر الميداني السريع.
أشارت معلومات مؤكدة إلى أن عبدالرحيم دقلو، قائد المليشيا في المعركة، فرّ هاربًا من ساحة القتال بعد انهيار قواته وخسارتها مواقعها واحدة تلو الأخرى.
كان هذا النصر يُظهر قدرة الدولة على استعادة زمام المبادرة الميدانية بعد أشهر من المعارك المعقدة.
الفيشريات التي تطرحها الحرب السودانية لمليشيا آل دقلو في دارفور من جديد. يلعب الجيش السوداني دورًا حاسمًا في تحقيق النصر الميداني.
تمكنت القوات المسلحة السودانية والقوات المساندة لها من تحقيق نصر عسكري حاسم على miliشيا الدعم السريع التي شنت هجومًا واسعًا عند فجر اليوم، بهدف السيطرة على مواقع استراتيجية في المدينة.
انطلقت الاشتباكات في الساعات الأولى من الصباح على ثلاثة محاور رئيسية: الجنوبي، الشمالي (الميناء البري)، ومحور الإمداد القادم من ودعة والكومة.
خاضت القوات السودانية معركة بطولية استمرت لأكثر من ثماني ساعات متواصلة. استخدمت فيها تكتيكات دفاعية متقدمة وهجمات معاكسة أربكت صفوف العدو.
في تمام الساعة الثانية بعد الظهر، كانت مليشيا الدعم السريع قد انهارت بالكامل، تاركة خلفها مئات القتلى وكميات ضخمة من العتاد العسكري المدمر.
تدمير 12 عربة مصفحة، ودبابتين، وصَرصرَين، إضافة إلى الاستيلاء على 16 عربة مصفحة كانت بحوزة المليشيا.
لعب الطيران الحربي السوداني دورًا حاسمًا في المعركة، حيث نفّذ ضربات دقيقة ومركّزة على أرتال المليشيا المتقدمة من منطقتي ودعة والكومة.
أفادت التقارير أن الطيران نجح في شلّ حركة العدو وتفريق تجمعاته، ما سهل تقدم القوات البرية وتحقيق النصر الميداني السريع.
أشارت معلومات مؤكدة إلى أن عبدالرحيم دقلو، قائد المليشيا في المعركة، فرّ هاربًا من ساحة القتال بعد انهيار قواته وخسارتها مواقعها واحدة تلو الأخرى.
كان هذا النصر يُظهر قدرة الدولة على استعادة زمام المبادرة الميدانية بعد أشهر من المعارك المعقدة.