أشاد البنك الدولي بجهود المملكة السعودية في تعزيز التعليم للجميع، وتحسين جودة نواتج التعلم، وبدور الهيئة تقويم التعليم والتدريب في تعزيز أداء منظومة التعليم. وأشار إلى أن المملكة حققت مستويات متقدمة في إتاحة التعليم، واقتربت من معدلات قيد شبه كاملة.
وأكد البنك الدولي أن الجهود صارت الآن منصبّة على تحسين الجودة، ما أثمر عن ارتفاع متوسط التحصيل في اختبار القراءة الدولي لطلبة الصف الرابع. كما تحسن أداء طلبة المملكة في مادتي الرياضيات والعلوم، وفقًا لنتائج الاختبارات الدولية.
أما بشأن جهود الهيئة تقويم التعليم والتدريب، فاشاد البنك الدولي بأثرها في التحول بالتعليم في المملكة، وبجهودها في تبني معايير مرتفعة للتعليم. وأشار إلى أثر البرامج الوطنية التي تنفذها الهيئة فيرفع جودة نواتج التعلّم، وتحسين نواتج التعلم.
وركز البنك الدولي على أهمية данных التقويم والقياس في دعم تطوير عمليات التعليم، وتحسين الأداء التعليمي. وأشار إلى منصة "تميز" الرقمية التي يسّرت عملية تقويم المدارس، وجعلتها أكثر كفاءة، وأيضًا تطبيق "مستقبلهم" الذي أسهم في تعزيز الشفافية.
وأكد البنك الدولي أن تحسين جودة التعليم يعد ركيزة أساسية لتنمية القدرات البشرية، ودعم النمو الاقتصادي المستدام في المملكة.
وأكد البنك الدولي أن الجهود صارت الآن منصبّة على تحسين الجودة، ما أثمر عن ارتفاع متوسط التحصيل في اختبار القراءة الدولي لطلبة الصف الرابع. كما تحسن أداء طلبة المملكة في مادتي الرياضيات والعلوم، وفقًا لنتائج الاختبارات الدولية.
أما بشأن جهود الهيئة تقويم التعليم والتدريب، فاشاد البنك الدولي بأثرها في التحول بالتعليم في المملكة، وبجهودها في تبني معايير مرتفعة للتعليم. وأشار إلى أثر البرامج الوطنية التي تنفذها الهيئة فيرفع جودة نواتج التعلّم، وتحسين نواتج التعلم.
وركز البنك الدولي على أهمية данных التقويم والقياس في دعم تطوير عمليات التعليم، وتحسين الأداء التعليمي. وأشار إلى منصة "تميز" الرقمية التي يسّرت عملية تقويم المدارس، وجعلتها أكثر كفاءة، وأيضًا تطبيق "مستقبلهم" الذي أسهم في تعزيز الشفافية.
وأكد البنك الدولي أن تحسين جودة التعليم يعد ركيزة أساسية لتنمية القدرات البشرية، ودعم النمو الاقتصادي المستدام في المملكة.