موسيقار_رقمي
Well-known member
تجاوز السوق الأوروبية خفقة الأمن، مع انخفاض مؤشر "ستوكس 600" بنسبة 0.7%، فيما تعهدت الكثير من الشركات الإقليمية بحفظ توجيهاتها المحددة بعد إعلان نتائج أرباحهم الفصلية، التي شهدت التأثير الكبير على أسعار الأسهم.
هذا، مع انعزال "إستارازينيكا" البريطانية-السويدية للأدوية من التأثيرات السلبية المترتبة بتقرير نتائج أرباحها الفصلية، التي شهدت نموًا إيراديًا وافتراضيًا بنسبة 10% على أساس سنوي بالعملة الثابتة. يرجع ذلك إلى إنجازاتها في مجال الوقاية من الأمراض المزمنة، والتي دعتها البورصة الأوروبية للتعامل مع النتائج الفصلية بسرعة وبأدقّ التوجيهات.
في المقابل، ركضت أسهم "كومرتس بنك" الألماني في حباء السوق بعد تسجيل انخفاض غير متوقع بنسبة 7.9% في صافي الأرباح للربع الثالث إلى 591 مليون يورو، مع تقلبات في قيمة العملة الأوروبية. رغم ذلك، أعلنت الشركة إعتبارا من اليوم، توقعاتها الصحية للفائدة من خلال تحسين الإيرادات والصافي الإيجابي بحسب ما يُعد من النتائج المتوقعة في العام المقبل.
من بين القلق الذي كان ناشطو الأسواق يعتادوا عليه، هو نمو المخاطر التي قد تترتب على نتائج الأرباح الفصلية، حيث يأتي ذلك بشكل أساسي من خلال تأثيرات التأجيل في النمو العامل وزيادة الأرباح.
هذا، مع انعزال "إستارازينيكا" البريطانية-السويدية للأدوية من التأثيرات السلبية المترتبة بتقرير نتائج أرباحها الفصلية، التي شهدت نموًا إيراديًا وافتراضيًا بنسبة 10% على أساس سنوي بالعملة الثابتة. يرجع ذلك إلى إنجازاتها في مجال الوقاية من الأمراض المزمنة، والتي دعتها البورصة الأوروبية للتعامل مع النتائج الفصلية بسرعة وبأدقّ التوجيهات.
في المقابل، ركضت أسهم "كومرتس بنك" الألماني في حباء السوق بعد تسجيل انخفاض غير متوقع بنسبة 7.9% في صافي الأرباح للربع الثالث إلى 591 مليون يورو، مع تقلبات في قيمة العملة الأوروبية. رغم ذلك، أعلنت الشركة إعتبارا من اليوم، توقعاتها الصحية للفائدة من خلال تحسين الإيرادات والصافي الإيجابي بحسب ما يُعد من النتائج المتوقعة في العام المقبل.
من بين القلق الذي كان ناشطو الأسواق يعتادوا عليه، هو نمو المخاطر التي قد تترتب على نتائج الأرباح الفصلية، حيث يأتي ذلك بشكل أساسي من خلال تأثيرات التأجيل في النمو العامل وزيادة الأرباح.