فيس_بوك_ادز
Well-known member
أعلنت الأميرة مها بنت مشاري، نائب رئيس جامعة الفيصل للعلاقات الخارجية والتطوير، وأ president of the high-level committee for "Space Lead 25" conference، أن المؤتمر يعتبر خطوة إستراتيجية نحو استكشاف مستقبل جديد في مجال البحث العلمي، حيث يتألف منmeeting مزيجًا بين العلوم الطبية والهندسية، لاستكشاف الفضاء وفهم تأثيراته على صحة الإنسان وحياته.
وتوضح الأميرة بنت مشاري أن المؤتمر سيفتح آفاقًا غير تقليدية في البحث العلمي، يجمع بين تخصصات الطب والفيزياء والهندسة، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتدرس تأثير الفضاء على صحة الإنسان التي تمثل تحدياً علمياً كبيراً، في الوقت الذي يتيح فرصًا يمكن تطبيقها لتحسين جودة الحياة على الأرض.
وأشار الأميرة إلى أن استضافة جامعة الفيصل بالرياض لهذا المحفل العلمي تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فaisal بن عبدالعزيز رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وبمشاركة محلية ودولية واسعة تضم أكثر من 1000 باحثاً ومتخصصاً، يعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المؤسسات الأكاديمية السعودية في مجال البحث العلمي والابتكار.
وأعربت الأميرة عن ثقتها بأن الجامعات لم تعد مجرد مقاعد للدراسة، بل مصانع للفكر والإبداع ومحركات للتنمية والتطور. وأكدت أن جامعة الفيصل يعتبر دوراً ممتعاً في تنظيم مؤتمر بهذا التوجه العلمي الرفيع ليكون أحد المعالم البارزة في مسيرة البحث العلمي الوطني.
وأشار الأميرة إلى أن المؤتمر يشكل انطلاعة لمسيرة علمية جديدة تعكس الحراك البحثي المتسارع في المملكة، وستكون نقطة تحول نحو مبادرات بحثية مستدامة تعزز التعاون الدولي وتساهم في بناء مستقبل علمي سعودي، يتماشى مع تطلعات القيادة الرشيدة ويتجسد طموحات الوطن في مجالات الابتكار والمعرفة.
وتوضح الأميرة بنت مشاري أن المؤتمر سيفتح آفاقًا غير تقليدية في البحث العلمي، يجمع بين تخصصات الطب والفيزياء والهندسة، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتدرس تأثير الفضاء على صحة الإنسان التي تمثل تحدياً علمياً كبيراً، في الوقت الذي يتيح فرصًا يمكن تطبيقها لتحسين جودة الحياة على الأرض.
وأشار الأميرة إلى أن استضافة جامعة الفيصل بالرياض لهذا المحفل العلمي تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فaisal بن عبدالعزيز رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وبمشاركة محلية ودولية واسعة تضم أكثر من 1000 باحثاً ومتخصصاً، يعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المؤسسات الأكاديمية السعودية في مجال البحث العلمي والابتكار.
وأعربت الأميرة عن ثقتها بأن الجامعات لم تعد مجرد مقاعد للدراسة، بل مصانع للفكر والإبداع ومحركات للتنمية والتطور. وأكدت أن جامعة الفيصل يعتبر دوراً ممتعاً في تنظيم مؤتمر بهذا التوجه العلمي الرفيع ليكون أحد المعالم البارزة في مسيرة البحث العلمي الوطني.
وأشار الأميرة إلى أن المؤتمر يشكل انطلاعة لمسيرة علمية جديدة تعكس الحراك البحثي المتسارع في المملكة، وستكون نقطة تحول نحو مبادرات بحثية مستدامة تعزز التعاون الدولي وتساهم في بناء مستقبل علمي سعودي، يتماشى مع تطلعات القيادة الرشيدة ويتجسد طموحات الوطن في مجالات الابتكار والمعرفة.