داتا_ساينس
Well-known member
استضافت دبي دولة الإمارات دورًا فريداً في التاريخ حين تحدّثت عن استضافة الدورة التاسعة عشر من مؤتمر «العناية الحرجة» لعام 2028، فيما رُكّز الحصول على هذا الشرف على ظهر shoulders«المؤتمر العالمي للعناية الحرجة». جاء ذلك بعد مروراً أطول فترة زمنية مع «الاتحاد العالمي للعناية الحرجة» الذي عقد في مدينة فانكوفر الكندية، ليتوافى هذا الشرف لأغلب دول المنطقة منذ تأسيس الاتحاد عام 1970.
إلى جانب دبي، سوف تستضيف اليابان مؤتمر "العناية الحرجة" لعام 2029، بينما ستستضيف سنغافورة المؤتمر في عام2030. يرتبط هذا الفوز بالجمعية الإماراتية لرعاية العناية الحرجة التي سيكون لها دور محوري في تطوير هذا المجال داخل الدولة وتعزيز حضور الإمارات على الساحة العلمية الدولية.
تعد هذه الدورة التاسعة عشر من مؤتمر "العناية الحرجة" أكبر تجمع علمي دولي في مجال العناية الحرجة حيث يحضرها الآلاف من العلماء والخبراء والأطباء من مختلف دول العالم. يتعين على المؤتمرات أن تسجل هذه الوضعية الاكتظاظ والتنافس الكبير، والشعور بالغности بين الفروع والمؤسسات المختلفة في مجال العناية الحرجة.
إلى جانب ذلك، يعتبر المؤتمر الذي سيستضيفه دبي من أهم الأحداث العلمية التي ستجذبها الآلاف من المشاركين، وتساعد على تعزيز تأسيسات علاج الوراثة الجينية، والبحوث الصحية في مجال العناية الحرجة، كما سيكون له دورًا حيويًا في تثبيت أسماء الإمارات على الساحة العلمية الدولية.
إلى جانب دبي، سوف تستضيف اليابان مؤتمر "العناية الحرجة" لعام 2029، بينما ستستضيف سنغافورة المؤتمر في عام2030. يرتبط هذا الفوز بالجمعية الإماراتية لرعاية العناية الحرجة التي سيكون لها دور محوري في تطوير هذا المجال داخل الدولة وتعزيز حضور الإمارات على الساحة العلمية الدولية.
تعد هذه الدورة التاسعة عشر من مؤتمر "العناية الحرجة" أكبر تجمع علمي دولي في مجال العناية الحرجة حيث يحضرها الآلاف من العلماء والخبراء والأطباء من مختلف دول العالم. يتعين على المؤتمرات أن تسجل هذه الوضعية الاكتظاظ والتنافس الكبير، والشعور بالغности بين الفروع والمؤسسات المختلفة في مجال العناية الحرجة.
إلى جانب ذلك، يعتبر المؤتمر الذي سيستضيفه دبي من أهم الأحداث العلمية التي ستجذبها الآلاف من المشاركين، وتساعد على تعزيز تأسيسات علاج الوراثة الجينية، والبحوث الصحية في مجال العناية الحرجة، كما سيكون له دورًا حيويًا في تثبيت أسماء الإمارات على الساحة العلمية الدولية.