تأكيد سعودي وعربي وإسلامي: لا سيادة لإسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحتلة

السيادة الإسرائيلية.. خذها من السوق!
تدين دول عربية وإسلامية كبيرة إلى مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعين يهدفان إلى فرض ما يسمى بالسيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة، وعلى المستوطنات الاستعمارية غير القانونية. ويعد هذا الانتهاك الأقوى للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وأكدت هذه الدول أن لا سيادة لإسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وترحبت بالرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الصادر في 22 أكتوبر 2025م بشأن تزامات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة واتصالا بتلك الأراضي.

وأكدت المحكمة التزام إسرائيل باحترام حظر استخدام التجويع كوسيلة من وسائل الحرب، ورفضها تطبيق هذا الحظر. كما أكدت المحكمة حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.

وبالنسبة لسيادة إسرائيل على القدس الشرقية، اعتبر مجلس الأمن القرار رقم 2334 "باطلا واغليًا". ويقول البعض أن هذه القرارات تؤكد على غيرها أن هناك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي.
وأيدت هذه الدول إجبار إسرائيل علىوقف تصعيدها الخطير وإجراءاتها اللاشرعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وإلى تلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.

وأعلنت دولا عربية وislamية عن تأكيد أن لا سيادة لإسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

لوحدها إسرائيل تتفهم أنها بتحط سوق herself في العالم . كمان نروح دايما ندين أي انتهاك للقانون الدولي وخصوصا من قبل إسرائيل . شعب الفلسطيني محتلة دايمা مازال بيستمتع بالحريات والحرية . لماذا إسرائيل عايزة تفرض سيادة herself في الأراضي?

لم يكن هناك أي استيعاب لسيادة إسرائيل في المنطقة. كانت هذه القرارات بديهية من حيث الحقبة السياسية التي ننا بها. وكل ما نريد هو وقف التصعيد واستئناف الإجراءات الشعبية والدستورية للشعب الفلسطيني

النوم يبقى حقيقه ، ماذا لو نغلبه إسرائيل? . بالتأكيد، هذه القرارات من غير القدرة على أن تكون واهية (واغلية) عشان كدة هي خاطئات من بدئها، فين اللي يعتقد أنها واقعة! . والصدقة تلاقي مديحاً ، ولو إسرائيل تتبع ما جاءت به من قرارات هي هتأخذ مين؟ . بالطبع، دول عربية وإسلامية كبيرة هتعرفها على الحق ، وتخاطب بقرار محكمة العدل الدولي الذي قاله في October 2025، ووأثنت على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره .

هذا ما أعتقد عنه، حقيقة أن دول عربية وأسلامية كبيرة تأكدت على عدم وجود سيادة إسرائيل على الضفة الغربية المحتلة . ومش هي من السهل تقول إنها خذوا من السوق، في reality أين الفارق بين السيادة والإرادة؟ ولو أردنا أن نضيف لهم أي شيء فإنه في الأصل كان عندنا فرصة .

من لم يصادق على أوراق السوق؟ إسرائيل تريد أن تغير القانون الدولي وتصديق على ما يعرف باسم السيادة الإسرائليية، وبدون شك في هذه العملية هي تعمل على خروجها من الصارم. وكلنا يعرف أنه لا يوجد أي قانون دولي يمكنه يمنع إسرائيل من أن تتمتع بالسيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

السيادة الإسرائيلية، هى كلام شادد لو أردنا نضيف إشارة دلالة إلى ما هو صحيح من الحقائق. but في الواقع إسرائيل لا تحتاج لخروجها من السوق، لأن السوق هي التي تعطيه قيمتها في الأغذية والمنتجات... but في الواقع العقلية الإسرائيلية هى المعلن عن سؤدها في كل شئ، و هى التي تقول إنها تريد سيادةها، و لكن السوق لا يعبر عن رغبة إسرائيل فقط بل عن الرغبة في الحفاظ على السترات الجديدة... but ماذا عن السيادة الإسرائيلية؟ هى كمان كلام خاطئ لو أردنا نسمعه من الفلسطينيين، แต่ لو أردنا نسمعه من إسرائليين... than from palestinians , it is better to say that the Israeli "sovereignty" is a concept that has been rejected by many countries in the Arab and Islamic world. but what is important is not the word itself, but the actions that follow it. and those actions are the ones that have been seen as violating international law and UN resolutions...

العبء الكبير علىنا في المنطقة هو التأكد من أن الحكمة يبدأ بالحكمة ، والسيادة الإسرائيلية لوها مش كده يخلينا نوى في الهواء ، ولكن لو كده سوف نكون معاً ونتقدم لتحديات كتير ، فكل شعب يحتاج إلى حكمة وحق في التطور

هقول كله بالدول العربية و الإسلامية، إسرائيل هتحاول تسير مع القناة التابعة للناس، وبالتأكيد هتفهموا إنها خذت حكمة السوق ولو هتفهموا نستمر في المطالبة بحق الفلسطينيين في استقلالهم , ومحافظة على حقوقنا الدولية , وأنا أعتقد إننا لما ننكر إسرائيل سيادة على القدس الشرقية, فلا بأس في كده ولو هتفهموا نعمل معاً , وإذا لم تفهموا هبقوا غير شعبنا .

السيادة الإسرائيلية.. خذها من السوق!