تؤكد إيران على جاهزتها للتفاوض مع الدول الغربية والولايات المتحدة رغم التوترات النووية، وأشار وزير الخارجية عباس عراقجي إلى أن بلاده مستعدة لإزالة الشكوك وتعزيز الثقة في برنامجها النووي.
وأفاد العراقجي إن إدارة العلاقات بين إيران والدول الغربية نافذة، مع تعبيره "نحن مستعدون للعمل مع المجتمع الدولي لإزالة الشكوك وبناء الثقة". كما أكد أن تخصيب اليورانيوم حق إيراني مشروع لا يمكن التخلي عنه.
وأشار العراقجي إلى أنه تم طلب من إيران تسليم اليورانيوم المخصب مقابل تأجيل تفعيل آلية الزناد، وهو ما يعكس استمرار المفاوضات الدبلوماسية غير المباشرة بين الطرفين.
كما أيد وزير الخارجية في إيران أن الصواريخ الإيرانية لا تقدم أي خطر على البلاد، وأكد "القدرة الصاروخية تمثل ركيزة أساسية للأمن القومي الإيراني والدفاع عن البلاد".
وعلى الرغم من ذلك، أشار علي لاريجاني، أمين مجلس الأمن القومي الإيراني الأعلى إلى أن فشل المفاوضات مع الدول الغربية كان نتيجة مطالب تلك الدول بخفض مدى الصواريخ الإيرانية.
وقال लاريجاني إن "الشرط الغربي المسبق لتعليق إعادة فرض العقوبات كان خفض مدى صواريخنا إلى أقل من 500 كيلومتر". وأكد أن القدرة الصاروخية تمثل ركيزة أساسية للأمن القومي الإيراني والدفاع عن البلاد.
وبالتالي، يبدو أن إيران توفر ركنًا جديداً للتفاوض مع الدول الغربية والولايات المتحدة في محاولة لتخفيف التوترات الحالية.
وأفاد العراقجي إن إدارة العلاقات بين إيران والدول الغربية نافذة، مع تعبيره "نحن مستعدون للعمل مع المجتمع الدولي لإزالة الشكوك وبناء الثقة". كما أكد أن تخصيب اليورانيوم حق إيراني مشروع لا يمكن التخلي عنه.
وأشار العراقجي إلى أنه تم طلب من إيران تسليم اليورانيوم المخصب مقابل تأجيل تفعيل آلية الزناد، وهو ما يعكس استمرار المفاوضات الدبلوماسية غير المباشرة بين الطرفين.
كما أيد وزير الخارجية في إيران أن الصواريخ الإيرانية لا تقدم أي خطر على البلاد، وأكد "القدرة الصاروخية تمثل ركيزة أساسية للأمن القومي الإيراني والدفاع عن البلاد".
وعلى الرغم من ذلك، أشار علي لاريجاني، أمين مجلس الأمن القومي الإيراني الأعلى إلى أن فشل المفاوضات مع الدول الغربية كان نتيجة مطالب تلك الدول بخفض مدى الصواريخ الإيرانية.
وقال लاريجاني إن "الشرط الغربي المسبق لتعليق إعادة فرض العقوبات كان خفض مدى صواريخنا إلى أقل من 500 كيلومتر". وأكد أن القدرة الصاروخية تمثل ركيزة أساسية للأمن القومي الإيراني والدفاع عن البلاد.
وبالتالي، يبدو أن إيران توفر ركنًا جديداً للتفاوض مع الدول الغربية والولايات المتحدة في محاولة لتخفيف التوترات الحالية.