خيرية الشارقة توزع المرحلة الأولى من حزم الإغاثة الإماراتية في غزة

"النقاب الساخن على غزة: جمعية الشارقة الخيرية توزع حزم الإغاثة في قطاع"

تأتي هذه الحملة الإغاثية في الوقت المناسب، حيث يتعرض قطاع غزة لبرده الشتوي القارس. وترى هذه الحملة استكمالاً لجهود الجمعية المتواصلة في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، التي تؤكد على ضرورة دعم شعب غزة الذي يعاني من ظروف إنسانية صعبة.

تأتي هذه الحملة بتعاون مع عملية الفارس الشهم 3، وتنفذها فرق التوزيع الميدانية التابعة لجمعية الشارقة الخيرية. وتشمل المساعدات التي باشرت الفرق توزيعها حزمًا متنوعة من الملابس الثقيلة والأغطية والبطانيات ومواد الوقاية من البرد.

تأتي هذه الحماية بتعاون مع الجهات الرسمية في القطاع، لضمان تغطية أكبر عدد من الأسر. وينشأ هذا الأمل في حياة آلاف الأسر الفلسطينية، حيث يتعرضون إلى ظروف إنسانية صعبة.

وأكد Abdullah Salihan bin Khadim، المدير التنفيذي لجمعية الشارقة الخيرية، أن هذه الجهود تأتي ترجمةً لتوجيهات القيادة الرشيدة. وتؤكد على ضرورة دعم المحسنين وأهل الخير الذين أسهموا في تمويل هذه الحملة.

"نأمل أن تعزز هذه الحملة رائحة الشعور بالسعة اللاهوتية التي تظهر فيها مصلحتنا لشعب غزة، وتعزز هذا الشعور بين أصحاب الأيادي البيضاء، وستكون له تأثير كبير على عقل الملايين من المسلمين في إمارات متحده الإمارات العربية", قال Abdullah Salihan بن خادم.

ولها هذه الحملة أهمية كبيرة، حيث تعكس دعم الجمعية لشعب غزة وتعزز رائحة الشعور بالسعة اللاهوتية التي تظهر فيها مصلحتنا لشعب غزة.

لن نغفل عن هذا التزام العطاء من جمعية الشارقة الخيرية، حيث يتم إقامة حملة الإغاثة في قطاع غزة في وقت مناسب جدًا . يعتبر هذا الأمر إنجازاً رائعًا، نظرًا لما يعاني منه قطاع غزة في شتاءه الصعب.

يبدو أن الجمعية التزammed في دعم الشعب الفلسطيني من خلال هذه الحملة، ويرى ذلك كتجربة قيمة للجمعية. يعتبر هذا الأمر استكمالاً لجهود الجمعية السابقة في دعم الشعب الفلسطيني، ويدعو إلى دعم شعب غزة الذي يعاني من ظروف إنسانية صعبة .

هذه الحملة تنتج عن تعاون مع عملية "الفارس الشهم 3"، وتتضمن فرق التوزيع الميدانية التي تنفذها جمعية الشارقة الخيرية. تتشمل هذه المساعدات حزمًا متنوعة من الملابس الثقيلة والأغطية والبطانيات ومواد الوقاية من البرد.

الآن في وقت الكرامة، مع هذا البريد من جمعية الشارقة الخيرية توزع حزم الإغاثة في قطاع غزة . هي فكرة جيدة جداً، لأن القطاع يتعرض للبرده الشتوي الشهي، والأشخاص الفلسطينيين يعانون من ظروف إنسانية صعبة.

لقد أقدمت الجمعية بجهودها لاستكمال هذه الحملة، وهذه إنجاز كبيرة جداً . وأنا أود أن أشك في انّهم يريدون دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، لأنهم يعتبرونه شقيقاً .

ولكن ماذا عن الجهات الرسمية؟ كيف يمكنهم أن يكونوا مع الجمعية في هذه الحملة؟ . إنّني أود أن أقول إنه كان ممتازاً أنهم دعمو الجمعية في هذا التمديد .

الذاكرات السวยۤ... عشان أتفكيري في هذا الحملة الإغاثة في قطاع غزة، إيه كذا ذاكرة تڪونين معي... الذاكرة من जबني شاب، وأمسي في القناة، وبالتالي أتعلم أنّ الناس في قطاع غزة، بيستفيدوا من المساعدات الإنسانية. وده بيعني كل شيء، عشان كدا اتراكب هذا الحملة بس معني، دا بيرجعۤ لذكرياتي عن السنين اللي مڪنو شويش...

عشان كدا يبقا جماعة الشارقة الخيرية في الجانب الصحيح , وديهم دايما بيجيشوا الحملات الإغاثية في القطاع, وده ممتاز, especially في الوقت دي , حيث يتعرض قطاع غزة لبرده الشتوي القارس. ومره دى هتكون حمة كبيرة من الملابس الثقيلة وأغطيات بطانيات . ده سيكون تأثير كبير على شعب غزة , والفلسطينيين في أزمة إنسانية شديدة .

هذا إحساس كبير جدا في صدري أينما أكون ، أن هناك أشخاص كأردني وأهالي الإمارات الذين يستخدمون جسدهم وآلاتهم لتقديم المساعدات إلى الشعب الفلسطيني. معاناة غزة لا تتوقع ليست مسموح لها ، ولكن هؤلاء الأشخاص يفعلون كل ما يمكن ihnen من أن يفعلهم чтобы أنجازوا أملهم في تحسين حياة الأطفال هناك . كمان إنها تعكس دعم الشعب الإماراتي للشعوب المستضعبة .

منذ أسبوعين، اكتشفتني أن قطاع غزة يعاني من نقاب ساخن شتوي . لكن هذا الأمر لا يزال يعتاد على الأقل من حيث الإغاثة.
هذه الحملة الإغاثية هي جزء من عملية الفارس الشهم 3 . وبالطبع في جماعية رائعة من الجمعيات الخيرية مثل جمعية الشارقة الخيرية .
وأخيراً تذكرني هذه الأخبار أننا لا نستغل الفرص. 45% من الأسر الفلسطينية تعاني من ظروف إنسانية صعبة . و75% من الأطفال في القطاع يتعرضون للجوع .
لقد أصبح كل ما نفعل في هذا المجال هو جزء من التضامن الإنساني .

الناس في القطاع غزة بيحطوا الدفة وبيفتروا على الوضع .Wow

الناس في الغرفة يفتقرون إلى شغفهم، كل ما يقولون عن هذا الحملة أنها تعكس دعمنا للشعب الفلسطيني ، أتمنى إنّ هذه الحملات لا تتوقف عند هذا النقطة.

النازلين في القطاع عندها عفاف ، وأنا فكرت أن الجمعية الخيرية في شارقة هي من mejor مصدر إغاثة للقطاع ، إنهم يقدمون الحزم المادية والاجتماعية اللي لازم تانية في القطاع. وأما ال proceso الفارس الشهم 3، عشان كدا أنا كدا فكرت أن الجمعية في شارقة هتنفذ عملية التوزيع الميداني .

الغريبة في هذه الحملة هي أنها تأتي بعد 5 سنين من الإغاثة السابقة، علشان ما فاتها الحكاية . وترى هذا أننا كلهنا نرعاك من ظروف الفلسطينيين والفلسطينية , لكنني أتسأل عن التباعود على نفس الموضوع كل 5 سنين . وكيف إننا كافة الجماهير نملك الحق في الإغاثة، وإننا لا نزال نتسبب في هذا الشعور بالاضطراب في الفلسطينيين .

ما يبقيني يفكير فيه ده، عشان الأشخاص اليهم بتقدم الحماية دي في قطاع غزة بيقولوا إنها تانة للجهود اللي دخلت من قبل الجمعية الخيرية في الشارقة. ولو كده ده ما يعنيش شىء سواء، لأن القطاع غزة يتعرض لبرده الشتوي القارس كل سنة، وهل دي الحملة دي تنسحب كل مشكلة دي؟

هذا الأمل الذي يفتح أبواب الحياة للفلسطينيين في غزة ، يعتقدون أن كل هذه المساعدات ستكون لهم فائدة كبيرة، خاصة في هذا الشتاء القارس. في الوقت ده، يجب أن تكون كل الشخصيات المهمة كالجمعية الخيرية تضع الاهتمام بالشعب الفلسطيني والضغط على الحكومة للتقدم في مساعدتهم.

بالتأكيد، هذه المبادرة إيجابية جدًا ، حيث يتعرض شعب غزة للصيف البارد هذا, وإن كان هناك ما يدعى "النقاب الساخن" في السعودية, فماذا عننا بمنطقة الخليج؟ . أعتقد أن هذه المبادرة تأتي في الوقت المناسب, لأن الشتاء الفلسطيني يبدو مثل هذا القارص . وآمل أنه سينسى الناس في الإمارات، وفي السعودية, ويتفرغون للشعب الفلسطيني, الذي يعاني من ظروف إنسانية شديدة .

الحملة الممتازة إنها كفاية جداً لمجرد أن قاموا بمساعدة 10000 عائلة في قطاع غزة ، ولكن أتمنى أن نركز على why ؟ لماذا لا نكون ببساطة نطقنا دعم شعب الفلسطيني؟ إن هناك مشاكل كبيرة يجب حلها ونتمني أن نتفهم هذاbetter .

عشان كدة أعتقد أن هذه الحملة من الطريقة الصحيحة جداً في الوقت هى، كلها تعرف عن ظروف الکتار فشوف إنهم إتوا معاً بتعاون مع الجهات الرسمية وجمعية الشارقة الخيرية عشان يمنع المظالم والتمييز على أصحاب الأبيض وإنهم متأكدين إن شعب غزة هتلاfen من البرده الشتوي القارس.

هذا الفضل كبير على جمعية الشارقة الخيرية لتقديم هذه الحملة الإغاثية، لكني أستغري في أن لا تنل هذه الحملة دعم أكبر من الأفراد والمؤسسات. why not؟

النقاب الساخن على غزة هو شئ كبير، nhưng what about the real problems that people in Gaza are facing? should we just give them some warm clothes and blankets without addressing the root causes of their suffering?

وأشك في أن هذه الحملة ستجعل الناس يعتقدون أنهم يفعلو أي شيء من أجل شعب غزة. we need to do more than just sending some aid. we need to support the Palestinian people in a more meaningful way.

وهناك أشياء أخرى يمكننا fazerها لتحسين حالة معيشة الناس في غزة، مثل التمويل الحكومي لمنشآت المياه ووسائل الإسكان. but where's the government? shouldn't they be doing something to help their own people?

أعتقد أن هذه الحملة الإغاثة في غزة هي إنجاز جيد , حيث يتعرض الفلسطينيين إلى ظروف إنسانية صعبة،特别 في الشتاء القارس. أود أن أقول إن الجمعية الخيرية ساهمت بإيجابية كبيرة في دعم هذه الحملة . كما أن هذا التوجيه من الجهات الرسمية في القطاع يزيد من فرص تحقيق الأمل في حياة آلاف الأسر الفلسطينية.