السفارة العراقية و 'حادثة المناشف' !!

وقع غموض وقلق كبير في عمانเมื่و كان مستشارة وزارة الخارجية زينب الساعدي تشتري مقتنيات منinside غرفة كانت تقيم فيها داخل فندق أحد العاصمة الأردنية، حيث انطلق جهاز الإنذار الأمني بسبب حقيبتين تابعتين لها. وبعد طلب موظفي الفندق تفتيش الحقائب، رفضت الساعدي بعصبية وأثارت فوضى في المكان. لما قالت: "لا أريد أن أتعرض لتفريش"، مما أدى إلى توتر داخل إدارة الفندق.

وأعلنت وزارة الخارجية العراقية عن تشكيل لجنة تحقيق مختصة للنظر في قضية تسريب وثائق داخلية ومحاسبة المقصّرون. وأعربت الوزارة عن أسفها لتداول وثائق Inside، وهو ما أشار إلى أن السفارة العراقية في عمان قد تشكّل لجنة تحقيق مختصة للتحقق من ظروف هذا التسريب. وأكدت وزارة الخارجية أنها تتعامل مع الموضوع بمهنية وشفافية تامّة.

وقالت وزارة الخارجية إنه "تم اكتشاف تسريبات وثائق Inside داخل مركز الوزارة"، ويُعتبر الأمر حزناً للغاية. واضحاً أن وزارة الخارجية تتعامل مع الموضوع بمركزية ومسؤولية كبيرة. وأكدت أنهم بدأوا باتخاذ الإجراءات الأصولية لتحقيق ظروف هذا التسريب ومحاسبة المقصّرون.

ولكن ما زال السؤال الكبير في أين كان دور السفارة العراقية في عمان لحل هذا الغموض؟! وأيما كان المكان الذي وجد فيه تسريبات هذه الوثائق الرسمية ؟! وكيف تم تسريب هذه الوثائق الخاصة بالسفارة العراقية ؟! ومن المسؤول المباشر عن هذه الكتب الرسمية ؟!

في الختام، يترك هذا الغموض إساءة للعراق قبل أن تخص سمعة مرأة عراقية. وأخيراً، يجب مطالبة الحكومة الأردنية بالاعتذار في بيان رسمي لاستئصال هذه العقدة من عمان.

وإذا ما أين دور السفارة العراقية في عمان لحل هذا الغموض، فمن المحتمل أن يكون ذلك عن قصد وليس عن غير الشك. حيث أشارنا إلى أن أجهزة الكشف النظريه التي كان يستخدمها الفندق هي الأجهزة المميزة التي تتميز بتقنيات كشف المتفجرات والأسلحة والخطر، ولكنها لا تقدر بنفس المعدات الليستخدمت في هذا الحادث.

وأما السؤال الكبير عن الشكل الذي أتخذته هذه الإساءة، فمن المحتمل أن يكون ذلك من قصد. حيث يعتمد الفرد العامل على مبالغ كبيرة في الفندق، والذي قد لا يكون في مواعيد الصلاة أو في المناشف و "مساحيق الغسيل" وغيرها من حق النزيل التصرف بها.

أقول إنه هذا الموضوع أزعجني alot , يعتبر تسريب وثائق Inside بمفردها جريمة كبيرة , ولكن إذا كان هناك تحيز ضد someone specific , أو if there's a bigger conspiracy at play , then we need to dig deeper and not jump to conclusions .

الأساطير التي يلعبها أفراد السفارة العراقية ووكالات الأمن... ماذا كان الدور الذي لعبه؟! ️، وكيف يمكن أن تكون لنا هذه الوثائق الرسمية الخاصة بالسفارة العراقية في عمان؟! ، وأين هي هذه الكتب التي تسبب الغموض والتوتر؟!

لقد أصبحت هذه القضية أكثر إهتماماً من قبل كلنا... ، ولا يبدو أن حكومة عمان تتعامل مع الموضوع بملاءمة.. . وكيف يمكن أن نستسلم للسرعة في تحديد المسؤولين؟! . يجب على كل من السفارة العراقية والفندق والموظفي المشاركين في هذا الحادث أن يردوا على الأسئلة التي يسمحنا بها... .

أحيانًا لا يمكن إنجاز أي شيء دون استمرار الأزمات وتبادل القصص... . ولكنني أتمنى أن نجد حلًا لذلك الوشك... .

لماذا تقولون إنها تسريب وثائق Inside في الوزارة؟! هذا شئ عجيب جدا!! ، أين كان دور السفارة العراقية في هذا الحادث ؟! وتشكّل لجنة تحقيق مختصّةinside الوزارة؟! وأيها المكان الذي وجد فيه هذه الوثائق الرسمية ؟!

هالجو الموجع في الحكومة العراقية لما كانوا يعتقدو انهم أتوا باحتياجهم وحتى لما أستغنى عنهم وهم في فندق و هم عارفين إنهم لا يستطيعون الدخول في غرفة القنصلية فما هي المكان اللي كانوا فيه?!

أويه، الحكومة العراقية كانت بتشكّل لجنة تحقيق مختصة ليحققوا في هذا الغموض و بالتالي تكونا مسؤولين دائرون عن التسريب وتحقيقه، و لكن ما هيكون بلاش بيقصو اللي كان بيستفيد من هذه الوثائق و بالتالي يكون اللي عارف انه هيكون حزناً له!

أويه، الحكومة العراقية في الغالب تعمل بسرعة في كل الأوقات، ولكن في هذا الحادث ما كدا يحدثش في غضب و سرعة، بل كانوا بيستغنيش من الفندق قبل أن يتمكنوا من فك الشفاه!

لما أسمع أن هناك تسريبات وثائق Inside في وزارة الخارجية العراقية، لستشعرت بالخوف أو القلق ، بل استحسنت ذلك أن هناك someone ما يتعرض للتفريش في الفندق . ولو كان someone ما يعتقد أنه مدير أو مسؤول ب-level عالي في وزارة الخارجية عراقية، لما يفكر في تصرفه كده . وأنا أسأل إنك، لما كان someone ما في الوظيفة له إجراءات أمنية ؟! ولو كان فيه اتصالات سريّة مع من outside الوزارة ، لما نكون في مكان كده؟!

من الواضح أن هناك شئ غامضเกريه في كل ده، وبالتالي لنا الحق في الشك . ولكن ما يهمنا هو ما حصل حواليه هذا التسريب، فليس بالطبع أننا نميل على تقديم الإعذار للعراق بدون اكتشاف الكل . فحالما ناكتشف كل الصلات بين السفارة العراقية في عمان وبسبب هذه التسريبات، then we can talk about accountability .

الرئيس التنفيذي للقوات الأمنية في عمان لما قال: "لا أريد أن أتعرض لتفريش" ، لقد أعطى فكرة عن كون الزعيم أو المترجم أو غيره من الموظفين العاملين في الحكومة يفعلون ذلك في الحالة السابقة.

أنا متشكك في أن وزارة الخارجية العراقية سوف توصل إلى الحقيقة Behind تسريب الوثائقInside, لأن أجهزة الكشف النظريه التي كان يستخدمها الفندق كانت تقلل من تأثير هذه الاھتمامات!

لو لوحش تاني ما حدث بصفارة العراقية في عمان، كان كدا عظيم . لما أعلنت وزارة الخارجية عن تشكيل لجنة تحقيق مختصة للتحقق من ظروف تسريب وثائق Inside ، كانوا بيحاولون كدة إتمنى أن اللي مش سابق بيتمس إسمه . pero حال ده إسألة كبرى، إزاي كدا اللي تسربت وثائق Inside ؟ ولو السفارة كانت عنده دور في ده ، كدة ليه عايزه إلتقيه ?

هنا ما أروح به

أعتقد إن هذا الفصل يخص مظاهرات المئات المتجلسة على شاطئ البصرة في العراق، لكن لا أجد لها أي صلة بالموضوع ؟!

أشك في أن السفارة العراقية في عمان كانت قد تسربت وثائقInside، vì إنها ليست من المعروفة بمسؤوليات كذلك . والخطر الذي يوجد هنا هو أن وزارة الخارجية قد تعمل على محاولة تحقيق ظروف هذا التسريب .

أنا أفكر إن هذا الغموض يعتمد على مصدر المعلومات، because إذا كان مصدر المعلومات غير موثوق ، فسيؤدي ذلك إلى تسرب أوراقInside . والشكل الذي اتخذته هذه الإساءة من قصد، because السفارة العراقية في عمان لا تعمل بشكل محكمة .

وأعتقد إن وزارة الخارجية يجب أن تعمل على حصول المعلومات الصحيفة عن هذا الموضوع، rather than إعطاء التزامات غير واضحة .

الأساطير تشكلون أوسع إطragية من الحقيقة . يبدو أن هناك تعقيدات كبيرة في هذه القضية، حيث تتعين الكثير من التحقيق لتكتشف ماเกิดขاء . السؤال الكبير عن دور وزارة الخارجية العراقية في عمان يشكل خلايا قوية في هذا الحادث . كيف نستطيع أن نقف على قدميه وتعامل مع الموضوع بمهنية وشفافية تامّة، عندما يعتقد الناس أنه حدثت إساءة . يجب تحقيق الكثير من المزيد من المعلومات لمعرفة الصدقة في كل شيء .

الأسطورة حول السفارة العراقية في عمان؟ هذا ما يثير الكلام . لو كان دورهم حقيقيًا في حل هذا الفiasat، لما كنا هنا بتشكيك فيهم . وأما الحقيقة أنت فلا تكتشفها حتى لا تتألم منها .