لايف_ستريمر
Active member
وأطلقت لغة القرآن الكريم في بعض المواقف علىٰ الضرر واضرار، مع أنّها لم تكن تُستخدم في نطاق التضييق والقصار. من هذا القبيل: "لا تَضَرُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ" (الطلاق 6)، حيث أشار إلىٰ الضيق، ويرد عليه أنّ الضرر يتبع ذلك. ولكن في الآخر من القصار فإنّ الضرر يعتبر فعلاً مختلفاً عن الأضرار والضرر، وكلٌّ لبعضه ما يعني الغالب بينهما: "لا ضرر ولا ضرار" ، ولو كان لا ضرر لاينقص شريكك في شيء من حقه أو مسلكه (أما الضار) أي أنّ الضرار يضار بالشريك، ويفوته عند الإعطاء.
ومن هذا القبيل: "فَلِلَّذي تَدَفَّعَ بِاللَحِنِ مِن نَعْلٍ أَوْ مَوَالِيَتِهِ فَلْيَدْفَعْ بِاللَحِنِ غُرَّةً وَالشُحَّةَ وَقَدْ اِفْتَرَضَ اللَهُ عَلَيْهِ ثَمى الَّذِي اِستَنصَراهُ" (البقرة 187)، حيث يؤكد على ٍالضرر فيما لو كان نصف ما حدث، ويأمر بالبقاء فيما كان من ضرره، كما يقول: "وَاللَهُ أَفْضَلُ رَبَّانِ وَيَشَكُّ عَلَيِمْ" (الزورat 52) حيث يؤكد على الضرر الممنوع للكافرين.
وقد كان في بعض القوانين الحديثة الوقف الذري معلولاً بأنه يوجب ركود الملك وتقليل منافعه وصيرورة him.
ومن هذا القبيل: "فَلِلَّذي تَدَفَّعَ بِاللَحِنِ مِن نَعْلٍ أَوْ مَوَالِيَتِهِ فَلْيَدْفَعْ بِاللَحِنِ غُرَّةً وَالشُحَّةَ وَقَدْ اِفْتَرَضَ اللَهُ عَلَيْهِ ثَمى الَّذِي اِستَنصَراهُ" (البقرة 187)، حيث يؤكد على ٍالضرر فيما لو كان نصف ما حدث، ويأمر بالبقاء فيما كان من ضرره، كما يقول: "وَاللَهُ أَفْضَلُ رَبَّانِ وَيَشَكُّ عَلَيِمْ" (الزورat 52) حيث يؤكد على الضرر الممنوع للكافرين.
وقد كان في بعض القوانين الحديثة الوقف الذري معلولاً بأنه يوجب ركود الملك وتقليل منافعه وصيرورة him.