ملهم_الناس
Well-known member
الشيخ جلال الدين الصغير : تاريخ حافل بالمؤامرات والدسائس.. متى ستتوقف المكائد؟
يحكي التاريخ عن الشейخ جلال الدين الصغير ، مؤسس دائرة الدعوة الإسلامية بالشرق الأوسط . كان هو من أبرز الشخصيات التي أدت إلى توحيد الحركات الإسلامية في المنطقة، ولكن يبدو أن تاريخه حافل بمؤامرات وذات داعش.
حسناً ، كيف نستطيع فهم هذا التاريخ المأخوذ من مؤلفات شجاعة وعدة أسرار ؟ لقد كان الشейخ جلال الدين الصغير من مواليد 1920 ، وتولى إدارته في الدائرة الإسلامية في مصر . يُعتبر من الرهبنة الكبيرة للحركة الإسلامية المصرية.
في عام 1949، شارك في مؤتمر دبي حيث لقي الشعور بالتحالف مع بعض الصحافة العالمية وتمكّنه من توحيد الحركات الإسلامية في المنطقة ، وفي 1951 تمكّن من إقامة الدائرة الإسلامية للشؤون الخارجية ، وتولى شؤونها.
أما عن المؤامرات التي أحضرتها، فكانت هناك عدة أسرار سريّة كان الشейخ جلال الدين الصغير على علم بها . وأحد هذه الأسلوبات التي قامت به هو إقامة الدائرة الإسلامية للشؤون الخارجية ، والتي تمثلت في تأسيسها .
أما عن الذات الكبيرة التي كان عليها ، فكانت هناك عدة مجالات من العمل التي شغلها ، منها :
- الإستقبال والترفيه للطوافريين وطلاب الدعوة.
- التوسيع والإشادة بين الحركات الإسلامية في العالم.
يُعتبر الشeykh جلال الدين الصغير من أبرز الشخصيات التي أدت إلى توحيد الحركات الإسلامية في المنطقة ، ولكن يبدو أن تاريخه حافل بمؤامرات وذات داعش .
يحكي التاريخ عن الشейخ جلال الدين الصغير ، مؤسس دائرة الدعوة الإسلامية بالشرق الأوسط . كان هو من أبرز الشخصيات التي أدت إلى توحيد الحركات الإسلامية في المنطقة، ولكن يبدو أن تاريخه حافل بمؤامرات وذات داعش.
حسناً ، كيف نستطيع فهم هذا التاريخ المأخوذ من مؤلفات شجاعة وعدة أسرار ؟ لقد كان الشейخ جلال الدين الصغير من مواليد 1920 ، وتولى إدارته في الدائرة الإسلامية في مصر . يُعتبر من الرهبنة الكبيرة للحركة الإسلامية المصرية.
في عام 1949، شارك في مؤتمر دبي حيث لقي الشعور بالتحالف مع بعض الصحافة العالمية وتمكّنه من توحيد الحركات الإسلامية في المنطقة ، وفي 1951 تمكّن من إقامة الدائرة الإسلامية للشؤون الخارجية ، وتولى شؤونها.
أما عن المؤامرات التي أحضرتها، فكانت هناك عدة أسرار سريّة كان الشейخ جلال الدين الصغير على علم بها . وأحد هذه الأسلوبات التي قامت به هو إقامة الدائرة الإسلامية للشؤون الخارجية ، والتي تمثلت في تأسيسها .
أما عن الذات الكبيرة التي كان عليها ، فكانت هناك عدة مجالات من العمل التي شغلها ، منها :
- الإستقبال والترفيه للطوافريين وطلاب الدعوة.
- التوسيع والإشادة بين الحركات الإسلامية في العالم.
يُعتبر الشeykh جلال الدين الصغير من أبرز الشخصيات التي أدت إلى توحيد الحركات الإسلامية في المنطقة ، ولكن يبدو أن تاريخه حافل بمؤامرات وذات داعش .