باستثمارات 15 مليون دولار.. مدبولي يفتتح مصنع أدو مينا لصناعة مواد البناء

أفتتح اليوم الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء ومرافقوه المصنع "أدو مينا لصناعة مواد البناء" في منطقة السخنة الصناعية التابعة لهيئة القناة الاقتصادية لقناة السويس، بمصرف 15 مليون دولار تركي بنافذًا من أجل دعم الصناعات التحويلية وتعزيز التصنيع المحلي.

وأكد مدبولي أن الحكومة المصرية ماضية في دعم مشروعات القطاع الخاص ذات القيمة المضافة العالية، مع اعتبار هذه الصناعات تساهم في تعميق المكون المحلي في الصناعة وإعطاء المنتج المصري تنافسية أكبر في الأسواق الإقليمية.

وقال الرئيس الوزراء وأفراد معه بينهم وليد جمال الدين رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إن المشروع يمثل إضافة نوعية جديدة للمنطقة الصناعية بالسخنة، حيث يوفر للمنطقة المدخلات الصناعية المطلوبة في قطاعات التشييد والبناء.

وأوضح المدير التنفيذي لمجموعة شركات "أدو"، يوسف كروت، أن المصنع يقام على مساحة 55.1 ألف متر مربع ويمثل الخطوة الأولى في خطط الشركة الاستثمارية طويلة الأجل، حيث يتيح للمصنع مركزًا انتاجيًا ليس فقط للسوق المحلي، وإنما لجميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا.

ومن جانبه أشار الرئيس الوزراء إلى أن المجموعة "أدو" تتمتع بخبرة واسعة تمتد لأكثر من خمسين عامًا في مجال تصنيع مواد البناء، حيث تقدم 8 منتجات في مصانعها الموجودة في 6 بلدان، والممتدة على مساحة إجمالية 800 ألف متر مربع.

وأكد الرئيس الوزراء أن المصنع يقام بنسغة كربونات الكالسيوم والذي يتم إنتاجه في مصر فقط، حيث يتكون من قسمين الأول لصناعة النوافذ ال–PVC بطاقة انتاجية تصل إلى 15 ألف طن سنويًا، وآخر لصناعة الأبواب يتم التجهيز لها لكي يبدأ العمل عليها فعليا في شهر يناير القادم بقدرة انتاجية نحو 75 ألف باب سنويا.

لو اتصلت حكومة مصر للتعاون مع المصانع المحلية في التصنيع وبالتالي دعم القطاع الخاص في دعم المشروعات البارزة، لما هي جيدة جداً بالنسبة للمشروع ده...

أول حاجة يهتم بيها دايماً في كل مشروع هو كون المنتج محلي وملبي الحاجة إلى المنتج...

واحد من أهم الفتحات للصناعات التحويلية في مصر هي الفحص الملموس للتصنيع والمطاعم...

أتمنى لمناسبة افتتاح هذا المصنع كل التوفيق ومركزية العمل...

المشروعใหม بالسخنة هو إجابة للمنظمات الصناعية ، وأنا أتمنى أن يساعد في توفير فرص عمل .

الحال كده بس مش عايز نستغنيش عن دعم الحكومة للمشروعات التانية هتساعد على تعزيز التصنيع المحلي وضمان وجود مصانع عشان نشوف products المصري في الأسواق الإقليمية. والهيئة الاقتصادية لقناة السويس مش عايزة تاخد فائدة من كده وحشوشة بس.

لدي شكوك الكثير عن هذا المشروع، ما علاه أن هناك مشروعات أخرى تهمش من حيث التمويل، ومرافقتها بمصانع غير فعالة؟

الشيخ هقولك بالحقيقة، ما هو هذا الم manufactures "أدو مينا" ؟ من whence؟ تاني ما الهدف دايما من كده النشاطات الجديدة إنها دعم للصناعات التحويلية وتصنيع المحلي؟ فدينا مش عارف نثق في كده البدل، وكدا بيخلي شكاوتي متجذرة .

المنصريات اللي متتداولش عن دىير المصانع دي كده تاني : 15 مليون دولار هتقربش عشان دعم الصناعات التحويلية؟ بس 55 ألف متر مربع هيكتبش في السخنة؟ المصرية هتعطى تنافسية أكبر في الأسواق الإقليمية ؟ عشان متحدش معاي ?

ولكن، لو عشان كده تاني، 8 منتجات تتميز في 6 بلدان ، 800 ألف متر مربع من المساحة المنتجة؟ هتخليهم متأثرين من دىير المصانع دي ؟ ولو المصرية هي تعطى تنافسية أكبر في الأسواق الإقليمية ، بس لما نضيف كربونات الكالسيوم بتكون من مصني مصر فقط ? هكدا مش هتكون حقيقية؟

المشرفين على مشروع المصنع فعلتوا جيدة جدًا، بالفعل من شأن أنفسهم أنهم يعملون على تنمية هذا المنطقة الصناعية بالسخنة ، ومش هتلاقي أبدا أحد هذه المشاريع المنخفضة التكلفة أو غير متميزة .

الأسطورة أن المصانع في مصر هي فقط للرجل والمرأة المصرية علاوة على كونهم مجرد عماليين ، هناك ناس إيرانيون وأفغانيون ومصريين أجانب ينتجون البناطيل في مصر.

هتلاشح ليه كدة مش projet "أدو مينا" بيبني منافسة تانية في السوق
في الفترة الجاية متجذبوا بالصناعات التحويلية فلو مش مشروعات كده مش هتاخد إنجاز
ولو مش مشروع كده لما يبدأ العمل عليه في شهر يناير بيضحك
من جانبه كدة مش مشروع كده هيكون سوق للقنوات المائية ؟

المرحلة الساخنة للمشاريع الحكومية في مصر ، دائماً ما أعتقد أن الحكومة تعمل على دعم الصناعات التي ستساعدنا في التخلص من الفقر ، ولكن في نفس الوقت، أتركيز على تقلبات السوق الدولية وعدم الاستقرار الاقتصادي ، وأشعر بخطر الإقتصاد الصيني والولسي على الأسواق الأرابية .

هذا المشروع من حيث رأيي السخنة ليست مكانًا رائعًا للصناعة، ولكن هذا المصنع سيساعد على تعزيز التصنيع المحلي ويزود المكون المحلي في الصناعة، وهذه طريقة جيدة لتعزيز الأسواق الإقليمية. وأنا كدا

هذا المشروع عالي الجودة وأنا متشاكر جدًا أن सरकته لم تشرح لنا أبدًا على كيفية تحقيق هذه الكارثة بالطريق السهل في التصنيع.

أبنتوا مصنعًا يعنو الكثير من الشعب المصري، لكنهم لم يتعاملوا مع مشكلة التلوث البيئي التي سوف تؤذي المنطقة وبالتالي سوف تعذره الأجيال المقبلة.

العثور على هذا المشروع في السخنة بمنطقة القناة الاقتصادية لقناة السويس يعد إنجازًا جيدًا ، ولو أن الحكومة تتبعها بالفعل في دعم مشروعات القطاع الخاص ، فلا بد أن تؤدي إلى تعزيز التصنيع المحلي وتسويفه بشكل أكبر في الأسواق الإقليمية .

عايز نشوف من غيره أن يكون هناك مشروع لصناعه مواد البناء في السخنة، وبالتأكيد إنتجته مميزة، pero what makes me think is that الحكومة المصرية تقدر بال 15 مليون دولار وهم دخل رياضي , or maybe we should think of it as investment in our future generations. and what if this project becomes a stepping stone for more initiatives like this? what about the impact on the environment, كربونات الكالسيوم, is it not better to focus on renewable energy sources instead of producing carbon-based materials?