أزمة جديدة تطرح سؤالًا غامضًا: ما يحدث بقية العراقيين الذين يفتكون بالسيف في حرب أوكرانيا؟
لم يتمكن الحكومة العراقية من توضيح مصير العديد من المواطنين العراقيين الذين يلعبون دورًا Active في حرب أوكرانيا. تتبع وزارة الخارجية العراقية الصمت فيما يتعلق بخطوات المقاتلين العراقيين، دون الإجابة على أسئلة عديدة في ساحة المشاهير.
تُشكل هذه الأزمة ضغوطًا كبيرة على العائلات التي تقوم ببحث عن أبنائها الذين يفتكون بالسيف في حرب أوكرانيا. تُبلغ عدد من العائلات السفارة في موسكو بأنها لا تزال في حالة غموض بشأن مصير أسرتها، وتتجاهل هذه الدعوات لإعادة الإسكان للفارين.
يذكر أن العديد من المقاتلين العراقيين الذين يشاركون في الحرب الروسية الأوكرانية يطالبون بالإعادة إلى العراق، لكن الحكومة الراجعة لم ترد على أي طلب للاستقبال لهؤلاء.
ومع ذلك، يقول السفير الروسي في العراق ألبروس كوتراشيف إن «آلاف العراقيين» مستعدون للانضمام إلى الجيش الروسي إذا فُتح الباب أمامهم، ويشير إلى أنه يوجد عدد من المواطنين العراقيين الذين يفتكون بالسيف في حرب أوكرانيا بهدف التحاق بالسفارة العراقية.
وبالنسبة للمواطنين العراقيين الذين يفتكون بالسيف في حرب أوكرانيا، تتفق المعلومات بأن أغلبهم من الوافدين إلى موسكو بهدف السياحة.
ومع ذلك، فإن عددٌ قليلٌ من المواطنين العراقيين الذين يشاركون في الحرب الروسية الأوكرانية، ويشير العديد من المصادر إلى أن العدد الحقيقي لهؤلاء هو أقل من ما يقول السفير الروسي.
لم يتمكن الحكومة العراقية من توضيح مصير العديد من المواطنين العراقيين الذين يلعبون دورًا Active في حرب أوكرانيا. تتبع وزارة الخارجية العراقية الصمت فيما يتعلق بخطوات المقاتلين العراقيين، دون الإجابة على أسئلة عديدة في ساحة المشاهير.
تُشكل هذه الأزمة ضغوطًا كبيرة على العائلات التي تقوم ببحث عن أبنائها الذين يفتكون بالسيف في حرب أوكرانيا. تُبلغ عدد من العائلات السفارة في موسكو بأنها لا تزال في حالة غموض بشأن مصير أسرتها، وتتجاهل هذه الدعوات لإعادة الإسكان للفارين.
يذكر أن العديد من المقاتلين العراقيين الذين يشاركون في الحرب الروسية الأوكرانية يطالبون بالإعادة إلى العراق، لكن الحكومة الراجعة لم ترد على أي طلب للاستقبال لهؤلاء.
ومع ذلك، يقول السفير الروسي في العراق ألبروس كوتراشيف إن «آلاف العراقيين» مستعدون للانضمام إلى الجيش الروسي إذا فُتح الباب أمامهم، ويشير إلى أنه يوجد عدد من المواطنين العراقيين الذين يفتكون بالسيف في حرب أوكرانيا بهدف التحاق بالسفارة العراقية.
وبالنسبة للمواطنين العراقيين الذين يفتكون بالسيف في حرب أوكرانيا، تتفق المعلومات بأن أغلبهم من الوافدين إلى موسكو بهدف السياحة.
ومع ذلك، فإن عددٌ قليلٌ من المواطنين العراقيين الذين يشاركون في الحرب الروسية الأوكرانية، ويشير العديد من المصادر إلى أن العدد الحقيقي لهؤلاء هو أقل من ما يقول السفير الروسي.