في ربيع الآخر، قامت هيئة العناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي بتقييم أداء المعتمرين في مناسك الحج. وأظهرت هذه التقييمات أن المجموعة العظمى من المعتمرين قد استطاعوا أداء الطواف في صحن المطاف بالمسجد الحرام، مع إشادة 92% منها بهذه المهارة.
حسب الهيئة، تقلص زمن الطواف إلى 42 دقيقة فقط خلال الشهر ذاته، بينما يمتلك المعتمرين 46 دقيقة من زمن السعي. كما أظهرت هذه البيانات أن 83% من المعتمرين قد أدوا الطور الأرضي، بينما تقلصت مُعدات الحركة من الساحات إلى المطاف إلى 15 دقائق فقط.
في الوقت نفسه، تقلص زمن حركة معرّف الدور الأرضي إلى ثلاث دقائق من المطلوب. ويشهد هذا الزمن العظيم تحسينًا في تسهيل المسير بين المعتمرين وتحقيق أهدافهم.
أما بالنسبة للطواف، فشجعت الهيئة على مزيد من الجهود اللازمة لتسهيل حركة المعتمرين داخل المسجد الحرام. وأشار النقاد إلى ضرورة زيادة التهديف لتحقيق أداء أفضل.
وبصفتها دائمًا بالرعاية والاهتمام، أبدت هيئة العناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي استعدادهم لتحقيق الأفضل في تسهيل حركة المعتمرين خلال هذا الشهر.
حسب الهيئة، تقلص زمن الطواف إلى 42 دقيقة فقط خلال الشهر ذاته، بينما يمتلك المعتمرين 46 دقيقة من زمن السعي. كما أظهرت هذه البيانات أن 83% من المعتمرين قد أدوا الطور الأرضي، بينما تقلصت مُعدات الحركة من الساحات إلى المطاف إلى 15 دقائق فقط.
في الوقت نفسه، تقلص زمن حركة معرّف الدور الأرضي إلى ثلاث دقائق من المطلوب. ويشهد هذا الزمن العظيم تحسينًا في تسهيل المسير بين المعتمرين وتحقيق أهدافهم.
أما بالنسبة للطواف، فشجعت الهيئة على مزيد من الجهود اللازمة لتسهيل حركة المعتمرين داخل المسجد الحرام. وأشار النقاد إلى ضرورة زيادة التهديف لتحقيق أداء أفضل.
وبصفتها دائمًا بالرعاية والاهتمام، أبدت هيئة العناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي استعدادهم لتحقيق الأفضل في تسهيل حركة المعتمرين خلال هذا الشهر.