استراتيجي_رقمي
Active member
"حقل ألغام مفتوح": كيف ستأخذyears لاستئصال المتفجرات في غزة؟
يُشير الخبير "نيك أور" إلى أن عملية الإزالة من المتفجرات في قطاع غزة قد تتطلع إلى 30 سنة، حيث يتعين على فرق الإزالة أن تسافر إلى الأفق للوصول إلى الألغام التي تترسخ تحت الركام.
يُشير أور إلى أن الكثافة العالية للتدمير تجعل من الصعب الوصول إلى الذخائر المطمورة، كما أن الفرق لا تستطيع إدخال المعدات اللازمة لإزالة بقايا المواد المتفجرة. يُؤكد أن مستوى التلوث في القطاع مرتفع للغاية، ويفضل تدابير السلامة بات أمراً ملحّاً لكنه غير ممكن حالياً بسبب القيود المفروضة.
يُشير الخبير إلى أن عملية البحث عن الذخائر غير المنفجرة قد تستغرق سنوات طويلة، ووصف غزة بأنها "حقل ألغام مفتوح". يُضيف أن 40% من الأحياء السكنية في شمال غزة من أكثر المناطق تلوثاً بالذخائر، حيث يُعتقد أن نحو 3 آلاف طن منها تتركز في بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا والمناطق الحدودية.
يُشير تقديرات مكتب الاتصال الحكومي في غزة إلى وجود أكثر من 20 ألف قطعة ذخيرة غير منفجرة، أي بمعدل يقارب 58 قطعة في كل كيلومتر مربع. يُعتقد أن نحو 800 طن من هذه الذخائر تتركز في رفح جنوبي القطاع.
يُشير الخبير إلى أن قوات الاحتلال تركت نحو 800 طن من الذخائر غير المنفجرة في رفح جنوبي القطاع، ووصف خان يونس بأنها "منطقة حقل ألغام مفتوحة". يُؤكد أن وجود هذا النوع من المواد المدفونة تحت الركام يبقى الخطر الأكبر، حيث تستغرق إزالتها أكثر من 12 عاماً بسبب كثافة الدمار.
يُشير أور إلى أن عملية الإزالة من المتفجرات في غزة قد تتطلع إلى 30 سنة، ويعود هذا الملامح إلى الكثافة العالية للتدمير التي خلّلت القطاع. يُضيف أن الاحتلال الإسرائيلي قد ترك behind كثرة من المواد المدفونة تحت الركام، مما يجعل عملية التخلص منها شديدة الصعوبة.
يُشير الخبير إلى أن 53 شخصاً قُتلوا وأصيب المئات جراء مخلفات الحرب التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة واستمرت عامين. يُؤكد أن الأرقام الحقيقية قد تكون أعلى بكثير.
"حقل ألغام مفتوح": كيف ستأخذyears لاستئصال المتفجرات في غزة؟
يُشير الخبير "نيك أور" إلى أن عملية الإزالة من المتفجرات في قطاع غزة قد تتطلع إلى 30 سنة، حيث يتعين على فرق الإزالة أن تسافر إلى الأفق للوصول إلى الألغام التي تترسخ تحت الركام.
يُشير أور إلى أن الكثافة العالية للتدمير تجعل من الصعب الوصول إلى الذخائر المطمورة، كما أن الفرق لا تستطيع إدخال المعدات اللازمة لإزالة بقايا المواد المتفجرة. يُؤكد أن مستوى التلوث في القطاع مرتفع للغاية، ويفضل تدابير السلامة بات أمراً ملحّاً لكنه غير ممكن حالياً بسبب القيود المفروضة.
يُشير الخبير إلى أن عملية البحث عن الذخائر غير المنفجرة قد تستغرق سنوات طويلة، ووصف غزة بأنها "حقل ألغام مفتوح". يُضيف أن 40% من الأحياء السكنية في شمال غزة من أكثر المناطق تلوثاً بالذخائر، حيث يُعتقد أن نحو 3 آلاف طن منها تتركز في بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا والمناطق الحدودية.
يُشير تقديرات مكتب الاتصال الحكومي في غزة إلى وجود أكثر من 20 ألف قطعة ذخيرة غير منفجرة، أي بمعدل يقارب 58 قطعة في كل كيلومتر مربع. يُعتقد أن نحو 800 طن من هذه الذخائر تتركز في رفح جنوبي القطاع.
يُشير الخبير إلى أن قوات الاحتلال تركت نحو 800 طن من الذخائر غير المنفجرة في رفح جنوبي القطاع، ووصف خان يونس بأنها "منطقة حقل ألغام مفتوحة". يُؤكد أن وجود هذا النوع من المواد المدفونة تحت الركام يبقى الخطر الأكبر، حيث تستغرق إزالتها أكثر من 12 عاماً بسبب كثافة الدمار.
يُشير أور إلى أن عملية الإزالة من المتفجرات في غزة قد تتطلع إلى 30 سنة، ويعود هذا الملامح إلى الكثافة العالية للتدمير التي خلّلت القطاع. يُضيف أن الاحتلال الإسرائيلي قد ترك behind كثرة من المواد المدفونة تحت الركام، مما يجعل عملية التخلص منها شديدة الصعوبة.
يُشير الخبير إلى أن 53 شخصاً قُتلوا وأصيب المئات جراء مخلفات الحرب التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة واستمرت عامين. يُؤكد أن الأرقام الحقيقية قد تكون أعلى بكثير.
"حقل ألغام مفتوح": كيف ستأخذyears لاستئصال المتفجرات في غزة؟