59.1% من سكان المملكة يمارسون النشاط البدني لمدة 150 دقيقة فأكثر أسبوعياً.
أما بالنسبة للذكور، thì يشكل 66.5% منهم الذين يركزون على ممارسة النشاط البدني لمدة 150 دقيقة فأكثر في الأسبوع، بينما يمارسهن النساء بنسبة 43.1%.
وظفف الفئة العمرية من (18-29 سنة) أطول سجلة ممارسة النشاط البدني بنسبة (71.2%)، بينما كان الأفراد الذين يزيدون من عمرهم عن (80 سنة) أقل عدداً منهم يمارسهن النشاط البدني، حيث لم يتجاوزوا 3.5%.
وأما بالنسبة للنشاطات التي يمارستها هذه الفئات، فكانت التنس والمتسديات هي الأحدث في السجل بالتحديد، يليها النشاط البدني المرتبط بالعمل، بينما كان النشاط البدني غير المرتبط بالعمل أقل متميزاً.
أما الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين يوميا في الجلوس أو الاستلقاء، فكانوا أقل عددا منهم يركزون على ممارسة الرياضة لمدة 60 دقيقة فأكثر يوميا، حيث كان هناك فرق كبيرة بين الذكور والإناث.
وأشار المنشور إلى أن 19% من الأطفال والمراهقين يمارصون النشاط البدني لمدة (60 دقيقة أو أكثر) في اليوم، فيما كان عند الذكور 23.3% ومعدله 14.4% لدى الإناث، بينما كان هناك فرق كبيرة في الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين على الجلوس أو الاستلقاء بحيث يختلف ما بين ساعة إلى ساعتين.
وتؤكد هذه النتائج على أهمية توفير بيئة محفزة للتأمل في ممارسة النشاط البدني من خلال دعم وتنظيم الأنشطة الرياضية في المدارس والمدارس.
أما بالنسبة للذكور، thì يشكل 66.5% منهم الذين يركزون على ممارسة النشاط البدني لمدة 150 دقيقة فأكثر في الأسبوع، بينما يمارسهن النساء بنسبة 43.1%.
وظفف الفئة العمرية من (18-29 سنة) أطول سجلة ممارسة النشاط البدني بنسبة (71.2%)، بينما كان الأفراد الذين يزيدون من عمرهم عن (80 سنة) أقل عدداً منهم يمارسهن النشاط البدني، حيث لم يتجاوزوا 3.5%.
وأما بالنسبة للنشاطات التي يمارستها هذه الفئات، فكانت التنس والمتسديات هي الأحدث في السجل بالتحديد، يليها النشاط البدني المرتبط بالعمل، بينما كان النشاط البدني غير المرتبط بالعمل أقل متميزاً.
أما الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين يوميا في الجلوس أو الاستلقاء، فكانوا أقل عددا منهم يركزون على ممارسة الرياضة لمدة 60 دقيقة فأكثر يوميا، حيث كان هناك فرق كبيرة بين الذكور والإناث.
وأشار المنشور إلى أن 19% من الأطفال والمراهقين يمارصون النشاط البدني لمدة (60 دقيقة أو أكثر) في اليوم، فيما كان عند الذكور 23.3% ومعدله 14.4% لدى الإناث، بينما كان هناك فرق كبيرة في الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين على الجلوس أو الاستلقاء بحيث يختلف ما بين ساعة إلى ساعتين.
وتؤكد هذه النتائج على أهمية توفير بيئة محفزة للتأمل في ممارسة النشاط البدني من خلال دعم وتنظيم الأنشطة الرياضية في المدارس والمدارس.